العاصفة السلبية

banner
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية << مالتيميديا << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

لويسإنريكي،المدربالإسبانيالشهيرالذيقادمنتخبإسبانياوبرشلونة،ليسمجرداسملامعفيعالمكرةالقدم،بلهوأيضًاأبٌمُحبٌّووفيٌّلابنتهزينيث.قصةإنريكيمعابنتهتظهرالجانبالإنسانيالعميقلهذاالرجلالذييواجهالتحدياتبحبٍوتضحية.لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

بدايةالرحلة

فيعام2019،أعلنلويسإنريكياعتزالهالتدريبمؤقتًابسببالمرضالخطيرالذيأصابابنتهزينيث،التيكانتتبلغمنالعمر9سنواتآنذاك.قررإنريكيأنيكرسكلوقتهلرعايةابنته،مماأظهرأولويةالعائلةفوقكلشيءفيحياته.

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

التحدياتوالمشاعر

خاضإنريكيوابنتهرحلةعلاجطويلةومؤلمة،حيثعانتزينيثمنورمسرطانينادر.رغمالصعوبات،ظلإنريكيداعمًالابنتهبكلماأوتيمنقوة،وشاركالجمهوربعضاللحظاتالمؤثرةعبروسائلالتواصلالاجتماعي،مماأظهرمدىقوةالعلاقةبينهما.

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

العودةبعدالتحدي

بعدوفاةزينيثفيأغسطس2019،عادإنريكيإلىالتدريببقلبٍمثقلبالحزن،لكنهحملمعهإرثًامنالقوةوالإصرار.فيعام2021،قادمنتخبإسبانياإلىنصفنهائيبطولةأممأوروبا،وهوإنجازٌأهداهلروحابنته.

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

إرثمنالحب

قصةلويسإنريكيوابنتهليستمجردقصةحزن،بلهيقصةإنسانيةتذكرنابأنالنجومالرياضيينهمبشرٌقبلكلشيء.لقدأظهرإنريكيأنالحبالأبويلايعرفحدودًا،وأنالتضحيةمنأجلالعائلةهيأعظمإنجازفيالحياة.

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية

اليوم،يُذكرلويسإنريكيليسفقطكمدربٍناجح،بلكأبٍاستثنائيقدّمدرسًاللعالمفيالقوةوالحب.ابنتهزينيثستظلدائمًامصدرإلهامه،وقصتهماتبقىشاهدةعلىأنبعضالروابطأقوىمنأيتحدٍفيالحياة.

لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية