ماذا قال لويس إنريكي عن ابنته؟ قصة مؤثرة عن حب الأب
لطالما أظهر المدرب الإسباني الشهير لويس إنريكي حبه الكبير لابنته زانيثا، التي توفيت عن عمر يناهز التاسعة عام 2019 بعد صراع طويل مع مرض السرطان. عبر السنوات، كشف إنريكي في عدة مقابلات وتصريحات عن مشاعره العميقة تجاه ابنته، موضحاً كيف غيّرت حياته وشكلت نظرته إلى العالم. ماذاقاللويسإنريكيعنابنته؟قصةمؤثرةعنحبالأب
بداية القصة
وُلدت زانيثا إنريكي عام 2010، وكانت الابنة الصغرى للاعب والمدرب السابق. عاشت طفولة سعيدة وسط عائلة محبة، لكن في عام 2017، تم تشخيص إصابتها بورم سرطاني نادر. منذ تلك اللحظة، قرر إنريكي أن يكرس كل وقته لرعاية ابنته، حتى أنه استقال من تدريب برشلونة في 2017 ليكون بجانبها.
كلمات إنريكي المؤثرة
في إحدى المقابلات النادرة، قال إنريكي:
"زانيثا علمتني معنى القوة الحقيقية. كانت تبتسم رغم الألم، وتشجعنا بينما كنا نحن من يجب أن نشجعها. هي بطلة في عيني إلى الأبد."
ماذاقاللويسإنريكيعنابنته؟قصةمؤثرةعنحبالأب
كما أضاف في مناسبة أخرى:
ماذاقاللويسإنريكيعنابنته؟قصةمؤثرةعنحبالأب"لا يوجد ألم أكبر من فقدان طفلك. لكني أشعر بأنها ما زالت معي، ترشدني في كل خطوة."
ماذاقاللويسإنريكيعنابنته؟قصةمؤثرةعنحبالأب
إرث زانيثا الخالد
بعد رحيل زانيثا، أسس إنريكي وزوجته مؤسسة خيرية باسمها لدعم أبحاث سرطان الأطفال ومساعدة العائلات التي تواجه تجارب مماثلة. كما أنه يخصص دائماً هدايا تذكارية لها في المناسبات المهمة، مثل كتابة اسمها على قميصه أثناء تدريب المنتخب الإسباني.
ماذاقاللويسإنريكيعنابنته؟قصةمؤثرةعنحبالأبالدروس المستفادة
قصة لويس إنريكي وابنته تذكرنا بأهمية الحب العائلي وقوة الروح الإنسانية في مواجهة التحديات. رغم الألم، اختار إنريكي أن يحول مأساته إلى أمل للآخرين، مما جعل قصة زانيثا مصدر إلهام للملايين حول العالم.
ماذاقاللويسإنريكيعنابنته؟قصةمؤثرةعنحبالأباليوم، يواصل إنريكي عمله في عالم كرة القدم، لكنه يحمل دائماً ذكرى ابنته في قلبه، مؤكداً أن بعض الروابط لا ينقطع حتى بالموت.
ماذاقاللويسإنريكيعنابنته؟قصةمؤثرةعنحبالأب